تقوم الصيدليات هذه الأيام بالجرائم التالية:1.إعدام قيمة المضادات الحيويــــة بشكل متدرج نتيجة الكثـــرة الرهيبة لصرف مضادات البكتيريا والفيروسات والفطرية من ذات أنفسهم دون كشف الطبيب بجرعـات دون إكليكينية فأدي ذلك الي تكوين هاي ريزستانس بكتيرية وفيروسية وفطرية عالية قللت من كثير من الأجيال المكتشفة حديثا والسابق اكتشافها قديمــــــا حتي وصلت نسبة انعدام فاعلية الدواء الي مالا يقل عن 50%الأمر الذي سينشأ عنه في المستقبل القريب عدم فاعلية معظم المضادات الحيوية وانظر المدونة
الخميس، 30 مارس 2017
صفحة جرائم الصيدليات في حق الناس والمجتمع المصري
صفحة جرائم الصيدليات في حق الناس والمجتمع المصري
تقوم الصيدليات بإعدام وانهاء
فاعليات المضادات الحيوية وذلك عن طريق الإفراط الرهيب في صرف المضادات
الحيوية طلباً للتكسب وتكوين الإيراد اليومي لصاحب الصيدلية
2.يقوم الصيدلي صاحب الصيدلية
باقتناء أكبر قدر من ترخيص الصيدليات سواءا بإسمه أو بإسم قريب له عن طريق
استخراج التراخيص بأسماء خريجين جدد لا عمل لهم ولا يستطيعون تكوين حياتهم
حيث يرضون بألف جنية هو حصيلته كل واحد منهم من ترخيص صيدلية باسمه لمالكها
الذي يشغل مثلا مهنة جزار أو محامي أو رجل أعمال ميسور الحال ولا يستطيع
الصيدلي القائم بالترخيص أن يكح معاه لأنه واخد عليه شيكات علي بياض يستطيع
العمل بها إذا فكر الصيدلي في نقض الاتفاق المبرم بينهما (يسمونه في لغتهم
دليل الضد/سنشرحه قابلا بتفصيل إن شاء الله)
3.يقوم المالك الجزار أو المحامي أو
الحلاق أو رجل الأعمال بإدارة صيدليته المرخصة باسم الصيدلي المتخرج والذي
يتناول شهريا مقابل الترخيص مبلغ ألف جنية تحت وطأة الحاجة الي المال أقول يقوم الجزار أو الحلاق باستجلاب العمالة من خريجين الدبلومات والثانوي العامة أو طلبة وطالبات الكليات النظرية
تحت الدراسة أو بعد تخرجهم ليتعاملون مع صرف روشتات الأطباء والذين
يتحولون بعد فترة وجيزة الي ما درج عليه عامة الناس من ندائهم بلقب الدكتور
مما يزيدهم غرورا وكبرياء وعزم علي الا يصغروا في أعين الناس عن طريق مزيد
من ارتكاب جرائم الصيدليات والي هي:
/عدم اظهار ماهية كنههم كطلبة دبلومات أو ثانوية عامة أو طلبة كليات نظرية
/والتصدي لمشكلات الناس الصحية برسمة
الدكتور الحقيقي /فيقوم الصبي العامل في الصيدلية بطرح الأسئلة علي المريض
وهو واقف في طرقة الصيدلية انت من إمتا وانت سخن؟ ثم يسأل سؤال آخر حصلك
هبوط أو دوخة أو رجَّعت؟ طيب فيه اسهال؟ ثم يستدير الي الرف وينظر في
الأدوية ثم يشد دوا للسخونة وآخر للاسهال أو للترجيع ويجهز حقنة تركيبه
فيها [كورتيزون أمبول(ديكسا ميثازون أو فورتي كورتين) +حقنة مضاد حيوي
غالية شوية عشان ترفع قيمة المطلوب عند الدفع]
وهو ونصيبة يا خف يا فضل تعبان وسخن
فيعاود المرور علي الدكتور الحاصل علي دبلوم الصنايع أو التجارة أو طالب
الكليات النظرية يقول له أنا لسه سخن وماخفتش فيعطية التدريبة نفسها أو
يغيرها وهكذا يظل المريض يتردد علي عامل الدبلوم في الصيدلية ظنا منه أن
دكتور حتي يمل فيلجأ الي الطبيب الحقيقي في العيادة ويحكي له مشوار النصب
الذي دار عليه في الصيدلية )
/الاتي أشد واخطر يتبع ان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق